Everything about الذكاء العاطفي

Wiki Article

حينما تطوّر مهاراتك القيادية فأنت بذلك ترفع معاييرك في التعامل مع نفسك، وتضع معايير لتعامل الآخرين معك.

الذكاء العاطفي هو القدرة على فهم المشاعر والتحكم بها سواء كانت مشاعر الفرد أو الآخرين، وهو ضروري لتحقيق النجاح في الحياة المهنية والشخصية.

رشاقة اتخاذ القرار: يساهم في اتخاذ قرارات تعتمد على توازن بين العواطف والمنطق، مما يزيد من احتمال الحصول على نتائج مرضية.

هي المقدرة على التحكّم بالمشاعر ومدى تأثيرها، والقدرة على تحويل السلبية منها إلى إيجابية مثل؛ مشاعر الغضب والتوتر أو الاكتئاب، وهي تتضمن:

يتصف القائد الناجح بالتفكير الإبداعي وتشجيعه للابتكار والتفكير خارج الصندوق.

عادةً ما يمكن تقسيم الذكاء العاطفي إلى أربع كفاءات أساسية هي:

التواصل مع الآخرين انقر على الرابط بطريقة ودودة، والتحكم في العواطف والمشاعر خلال المواقف الصعبة، أصبحت من السمات المهمة التي يقدرها أصحاب الأعمال والشركات في القادة.

المشاكل الصحية الجسدية ليست النتيجة السلبية الوحيدة للتوتر والفشل في السيطرة على المشاعر، فصحّتك العقلية والنفسية ستعاني أيضًا.

شاهد المزيد طوِّر وعيك الذاتي، وتنظيمك الذاتي، والحافز الذي تشعر به، وشعورك بالآخرين، ومهاراتك الاجتماعية، سيساعدك تطوير هذه المهارات على النجاح في الإدارة والقيادة في المستقبل.

غالبًا ما يُنظر إلى هؤلاء الأشخاص الذين يمتلكون مهارات اجتماعية متقدّمة على أنّهم بارعون في العمل ضمن فريق، وبدلاً من التركيز على نجاحهم أولاً فهم يساعدون الآخرين على التطوّر والنجاح.

وهي القيادة المعتمدة على العلاقات الإنسانية، والمشاركة بين القائد والمرؤوسين.

كيف تغير مسارك الوظيفي بنجاح: دليل الانتقال إلى مجال جديد

الذكاء العاطفي يُحدث تأثيرًا إيجابيًا على بيئة العمل. القادة الذين يمتلكون هذه المهارة يخلقون بيئة آمنة يشعر فيها الموظفون بالتقدير والاحترام.

خلال المواقف التي تتضمّن صراعًا أو اختلافات، نجد أنّ ردود الفعل العاطفية والانفعالية غالبًا ما تكون شائعة.